"السفر قطعة من العذاب" هذه المقولة الشهيرة تنطبق أشد الانطباق على حال شخصيات قصة "الهجرة" للكاتب القصصي أحمد حمدان، ويزيد هذا العذاب عندما نعلم أن هذا السفر كان في أول أيام شهر رمضان حيث يسعى الجميع للإفطار مع أهلهم وذويهم.
ومع أن المسافة بين القاهرة وبلدة السارد ليست بعيدة مقارنة ببقية محطات قطار الصعيد، وصولا إلى
لماذا اختار معظم أهل الصوفية "اللون الأخضر" في أعلامهم، في حين اختار آخرون اللونين الأبيض والأسود؟ وهل لهذه الألوان دلالة في علم التصوف، ولدى الطرق الصوفية المختلفة في مصر، وخارجها؟
تقول الباحثة د. نوران فؤاد في كتابها "الصوفية في مصر .. طريقة ومجتمع" الصادر عن سلسلة "كتاب الهلال – العدد 738" إن اللون
مرت الأيام. لم يتصل بي رئيس التحرير، كدت أنسى السفر والعمل، وانهمكت في القراءة والكتابة وحضور الندوات والمشاركة في المهرجانات، إلى أن رشحني صديقي يوسف عبدالفتاح للمشاركة في افتتاح المركز الكوري للثقافة العربية والإسلامية في كوريا الجنوبية.
قال صديقي الكاتب الصحفي مصطفى عبدالله: إنها رحلة العمر. فقد سبق أن سافر إلى هناك واستمتع بأجمل رحلة
كثير من الشعراء والأدباء والكتاب في العالم يتعاطفون مع القضية الفلسطينية منذ بدايتها ونشأتها وحتى الآن. فهم أصحاب ضمير حي، وكل صاحب ضمير حي سواء كان شاعرًا أو فنانًا أو إنسانًا عاديا لا يرضيه ما يحدث فوق الأراضي الفلسطينية، وخاصة في قطاع غزة حيث تفجرت الأزمة الإنسانية الكبرى منذ السابع من أكتوبر 2023 ولا تزال مستمرة حتى الآن.
ومن الشعراء
مهما بذلنا من كتابة وحصلنا على جوائز واتفقنا واختلفنا على البنيوية والحداثة يكون هدرًا لطاقاتنا إذا لم نجد الحماية القانونية اللازمة.
يواصل الكاتب الصحفي صالح خيري حواراته مع الأدباء والكتاب والمثقفين العرب، عبر كتابه "آراء في قضايا ساخنة"، هو الثالث من نوعه في هذا الميدان الأدبي والصحفي، حيث أصدر من قبل: حواراتي مع الأدباء
فور عودتي من باريس، قررت قراءة ـ وإعادة قراءة ـ ما كتبه الأدباء العرب عن باريس، لمعرفة كيف ظهرت باريس ـ تلك المدينة الساحرة ـ في أعمالهم وكتاباتهم. ومن هذه الأعمال التي قفزت إلى ذهني على الفور: الحي اللاتيني لسهيل إدريس، وعصفور من الشرق لتوفيق الحكيم، وبطبيعة الحال، تخليص الإبريز في تلخيص باريز لرفاعة رافع الطهطاوي، وذكريات باريس للدكتور زكي